1 : 3- أن تسره إذا نظر إليها، وذلك بجمالها الجسماني والروحي والعقلي، فكلما كانت المرأة أنيقة جميلة في مظهرها كلما ازدادت جاذبيتها لزوجها وزاد تعلقه بها.
2 : 4- أن لا تخرج من البيت إلا بإذنه.
3 : 6- أن تكون المرأة شاكرة لزوجها، فهي تشكر الله على نعمة الزواج الذي أعانها على إحصان نفسها ورزقت بسببه الولد، وصارت أمّاً.
4 : 7- أن تختار الوقت المناسب والطريقة المناسبة عند طلبها أمر تريده وتخشى أن يرفضه الزوج بأسلوب حسن وأن تختار الكلمات المناسبة التي لها وقع في النفس.
5 : 11-أن تكون صابرة على فقر زوجها إن كان فقيراً، شاكرة لغناء زوجها إن كان غنياً.
6 : 14- أن تتحلى بالصدق وأن تبتعد عن الكذب
7 : 15- أن تربّي أبنائها على محبة الله ورسوله صلى الله عليه وسلم، وأن تربيهم كذلك على احترام والدهم وطاعته وأن لا تساعدهم على أمر يكرهه الزوج وعلى الاستمرار في الأخطاء.
8 : 19- أن تغض بصرها إذا خرجت من المنزل.
9 : 20- أن تكون زاهدة في الدنيا مقبلة على الآخرة ترجوا لقاء الله.
10 : 24- أن تعلم بأن حق الزوج عليها عظيم، أعظم من حقّها على زوجها.
11 : 25- أن لا تتردد في الاعتراف بالخطاء، بل تسرع بالاعتراف وتوضح الأسباب دعت إلى ذلك.
12 : 28- أن تكون مطالبها في حدود طاقة زوجها فلا تثقل عليه وأن ترضى بالقليل.
13 : 30- أن تكون من المتطهرات نظيفة في بدنها وملابسها ومظهرها وأناقتها.
14 : 31- أن تطيعه إذا أمرها بأمر ليس فيه معصية لله ولا لرسوله صلى الله عليه وسلم
15 : 32- إذا أعطته شيء لا تمنّه عليه.
16 : 47- أن لا تنفق من ماله إلا بإذنه.
17 : 57- إذا عاد من خارج المنزل تستقبله بالترحاب والبشاشة والطاعة وأن تحاول تخفيف متاعب العمل عنه.
18 : 58- أن تظهر حبها لزوجها سواء في سلوكها أو قولها وبأي طريقة مناسبة تراها
19 : 60- إذا أراد الكلام تسكت، وتعطيه الفرصة للكلام، وأن تصغي إليه، وهذا يشعر الرجل بأن زوجته مهتمة به.
20 : 61- أن تبتعد عن تكرار الخطأ، لأنها إذا كررت الخطأ سوف يقل احترامها عند زوجها.
21 : 62- أن لا تمدح رجلاً أجنبياً أمام زوجها إلا لصفة دينية في ذلك الرجل، لأن ذلك يثير غيرة الرجل ويولد العديد من المشاكل الأسرية، وقد يصرف نظر الزوج عن زوجته.
22 : 63- أن تحتفظ بسره ولا تفشي به وهذا من باب الأمانة.
23 : 64- أن لا تنشغل بشيء في حالة وجود زوجها معها، كأن تقرأ مجلة أو تستمع الى المذياع، بل تشعر الزوج بأنها معه قلباً وقالباً وروحاً.
24 : 65- أن تكون قليلة الكلام، وأن لا تكون ثرثارة، وقديماً قالوا إذا كان الكلام من فضة فالسكوت من ذهب.
25 : 71- أن تحترم الزوجة رأي زوجها، وهذا من باب اللياقة والاحترام.
26 : 78- أن تجيد التعامل مع زوجها أولاً ومع الناس الآخرين ثانياً.
27 : 82- أن لاتسمح للآخرين بالتدخل في حياتها الزوجية، وإذا حدثت مشاكل في حياتها الزوجية، تسعى إلى حلها بدون تدخل الأهل أو الأقارب أو الأصدقاء.
28 : 85- أن تراعي شعور زوجها، وأن تبتعد عما يؤذيه من قول أو فعل أو خلق سيئ.
29 : 87- أن تشارك زوجها في التفكير في صلاح الحياة الزوجية وبذل الحلول لعمران البيت.
30 : 90- أن تكون ذات جمال حسي وهو كمال الخلقة، وذات جمال معنوي وهو كمال الدين والخلق، فكلما كانت المرأة أدين وأكمل خلقاً كلما أحب إلى النفس وأسلم عاقبة.
31 : 91- أن تجتهد في معرفة نفسية زوجها ومزاجيته، متى يفرح، ومتى يحزن ومتى يغضب ومتى يضحك ومتى يبكي، لأن ذلك يجنبها الكثير والكثير من المشاكل الزوجية.
32 : 93- أن تتودد لزوجها وتحترمه، ولا تتأخر عن شيء يجب أن تتقدم فيه، ولا تتقدم في شيء يحب أن تتأخر فيه.
33 : 94- أن تعرف عيوبها، وأن تحاول إصلاحها، وأن تقبل من الزوج إيضاح عيوبها، قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه: "رحم الله إمراً أهدا إلي عيوبي"، وفي ذلك صلاح للأسرة.
34 : 98- أن تخرج مع زوجها للنزهة في حدود الضابط الشرعية، وأن تحاول إدخال الفرح والسرور على أسرته
ا.
كان هناك رجل يحمل زوجته علي كاتقة وعلي كتفية ويسير بها
عبر طريق الحياة متخطي بها صعاب الحياة متمني لها السعادة
وكان يمر في طريقة بأشجار عالية يتدلي بها بعض الثمار
فكانت تمد الزوجة التي يحملها زوجها علي كتفية كانت تمد
يدها تلتقط بعض الثمار من علي الأشجار كلما مرت علي شجرة
ولكنها كانت تأخذ ثمار كثيرة تأكل منها الكثير والكثير وأثناء أكلها
لتلك الثمار كان يتساقط منها علي زوجها ما تلقية الزوجة من
قشور وبزور ونوا ومخلفات تلك الثمار وكانت تحتفظ أيضا معها بالكثير
والكثير من تلك الثمار حتي ثقل وزنها فلم يعد يستطيع يحملها زوجها
بسبب ثقل وزنها وما لحق به أيضا من أذى جراء ما كانت تلقية عليه زوجته
وفي أحد الأيام قرر الزوج ترك زوجته وطرحها وأنزالها من علي
كتفية فلم يعد يطيق ذلك فأتي في يوم وقال لها أعلمي يا زوجتي
أن نهاية مشواري معكي سوف ينتهي بعد مرور عام من الأن وها أنا
قد أخبرتك ومهدت لكي الأمر حتي لا تفاجئي به عندما أقدم عليه
ولكي تبديء في تعويد نفسك علي ما سوف يكون وعندما سئلته الزوجة
عن السبب فذكر لها تلك الأسباب التي تحتل السطور التي تعلو تلك
القصة وأنه قد فات الأوان في التغير وأنه لم يعد لها أي فرصة أخري
جديدة يعطيها لها لتتوهم بها أنها قد تتغير مثل سابق عهدها معه مثل ما
حدث مرارا وتكرارا فقد اخذت من قبل الكثيروالكثير من فرص لتتغير
ولكن دون جدوا وأخبرها أنه قد فات الأوان .